تجلس أليكسيا أندرس وصديقها جاي روميرو في غرفة نومها ، ممسكين بأيديهما أثناء إجراء محادثة جيدة حول خطب الكنيسة الأخيرة. جاي هي أيضًا راعيها الشاب ، وهي سعيدة باهتمام أليكسيا بالموضوع. عندما يظهر والدا Alexia ، London Rose و Rusty Nells ، فيلم بورنو اسرائيلي عند الباب لإخبار Alexia أنهم ذاهبون إلى العمل ، تمت مقاطعتهم. يقرر الوالدان أنه لا بأس في ترك Alexia و Jay وشأنهما ، لأنهما مسيحيان صالحان ويتصرفان بمسؤولية. إنهم يتساءلون عما إذا كان ينبغي عليهم ذلك ، ويخشون أن يكون ذلك خطأ أو أن الكنيسة ستدينهم. بعد مناقشة اضطرابهم حول هذا الموضوع ، اتفقوا على أنه لا داعي للإسراع: يجب أن يبدأوا ببطء ، وأن يقبلوا فقط. يبدأون بقبلة حلوة وبريئة ، لكنهم يريدون المزيد من أنفسهم. يختلقون الأعذار للذهاب إلى أبعد من ذلك ، ويجربون المزيد من التقبيل ، ويقفزون من فوق الملابس ؛